عسل العرب @@مديرة المنتدى@@
عدد المساهمات : 11618 تاريخ التسجيل : 11/12/2009 العمر : 33 الموقع : بغداد
| موضوع: ღطفله توها ماتفك الشرايط من جدآيلهآღ ( الجزء الثالث) الأحد يناير 02, 2011 9:33 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]][ الْشَّيْب ][ ]هُو عَمَلِيَّة طَبِيْعِيَّة تُحَدِّث بِحُكْم تَقَدَّم الْسِّن و يُتَعَرَّض لَهَا الْأَشْخَآص عَلَى الْسَّوْآء فِي عَصْرِنَآ الْحَالِي فَالَكَثِيْر مِنْهُم يَشِيْب فِي فَتْرَة مُبَكِّرَة مِن الْعُمْر . حَيْث يَبْدَأ الْشَّيْب عِنْد جَآَنَبَي الْرَّأْس تَدْرِيْجِيا و يَسْتَمّر بِصُوْرَة بَطِيْئَة فِي أَنحَآء الْشِعَر وَهُنَآك أَشْخَآص قَد يُغَطِّي الْشَّيْب كَآمِل رَأْسِهِم بِالْلَّوْن الْرَمَآدِي وَالْبَعْض الْآَخَر يُغَطِّي لَهُم مَنَآطِق مُعَيَّنَة مِن الْرَّأْس ..
و هَذَآ الْأَخْتِلاف بَيْن الْنَّآس فِي دَرَجَة لَوْن الْشَّيْب يَرْجِع لِلأَخْتِلَاف نَوْع الْشِعَر نَفْسِه و إِلَى وُجُوْد الْعَامِل الوُرآثِي و كَمَآ أَنَّه يَتَأَثَّر بِالحَآلِه الْنَّفْسِيَّة [ الْعَصَبِيَّه وَالْضَغْط الْنَّفْسِي ] و كَذَلِك نَقُص الْفِيَتَامِيِّنَات و بَعْض الْعَنَاصِر الْغِذَآئُيّة و أَهَمِّهَا النُّحَاس و فِيَتَامِيِن ب الْمُرَكَّب بِأَنْوَاعِه يُؤديُلْحُدُوثِهـ لِذَلِك لِمُقَآوَمَة الْشَّيْب يَسْتَدْعِي ذَلِك أَن نُعْطِي أَهَمِّيَّة كَبِيْرَة لجَسَدْنَآ كَي نْحَآفِظ عَلَى جَمَآلَنا طَبْعِا بَلإضَآفَّة لِلأَسْتِقَرَآر الْنَّفْسِي و الْهُدُوء الْعَاطِفِي
][ وَصَفآآت لإخَفآآء الْشِعَر الْأَبْيَض ][
1- نْبَآآت المَرآميّة
الْمُكَوِّنَآَت
4 مَلَاعِق كَبِيْرَة مِن أَوْرَاق الْمَرْيَمِيَّة و نِصْف فِنْجَان مَاء
مِلْعَقَتَان كَبِيْرَتَان مِن الْحِنَّة و مِلْعَقَة صَغِيْرَة مِن مَسْحوَقالقَرَنْفل
نِصْف فِنْجَان مِن الشَايالمَغْلي..
الْطَّرِيْقَة
نُغْلِي الْأَوْرَآق نَتْرُكُهَا لِتَبْرُد ثُم نِصْفَيْهَا
وَنُضَيِّف الْقَرَنْفُل و الْشَّاي إِلَى مَغْلِي الْوَرَق مَع تَقْلِيْب الْمُكَوَّنَات
ثُم نُضَيَّف الْحِنَّهـ ..
الإسْتِعمَآل
يُوْضَع هَذَا الْخَلِيط عَلَى الْشِعِر و فَرْوَة الْرَّأْس و يَبْقَى عَلَىَالشِعر
لَمَدَّة نِصْف سَاعَة ثُم يُشْطُف بِالْمَاء الْعَادِي ..
2- مَنْقُوْع السِّمْسِم / الْمُكَوَّنَات
مِلْعَقَتَيْن مِن حُبُوْب السِّمْسِم و كَأَس مَآء..
الْطَّرِيْقَة نَآَخِذ السِّمْسِم و نَنقعُه بِالْمَآء الْمَغْلِي
لِمُدَّة 20 دَقِيْقَة / الأَسْتِعْمَال
يُوْضَع هَذَا الْخَلِيط عَلَى الْشَّعْر
و فَرْوَة الْرَّأْس و يَبْقَى عَلَى الْشَّعْر لِمُدَّة نِصْف سَاعَة
ثُم يُشْطُف بِالْمَاء و يُكَرِّرَالدِّهَان مَرَّتَيْن إِلَى 3 مِرْآَت يَوْمِيَّا ..
هَمْسَه [ عَدَم نَزَع الْشَّعَرَات الْرِّمَادِيَّة أَو الْبَيْضَاء بِعُنْف لِانَّهُا تَتَزَايَد هَذَا لَيْس حَقِيْقِيا لِانَّهُا تُنْتَزَع مِن الْجَذْر وَلَكِن قِيَل ان نَزْع الْشَّعْر بِالْشَّد عَادَة سَيِّئَة وَتُؤَثِّر عَلَى نُمُوِّه .. ]
][ الْثَّعْلَبَة ][ يَتَسَاقَط الْشِعَر فِي حَالَة الْثَّعْلَبَة عَلَى شَكْل بُقَع تُصْبِح خَالِيَة تَمَامَا مِن الْشِّعْر وَعَلَى هَيْئَة بُقَع دَائِرِيَّة فِي حَجْم الْعِمْلَة الْمَعْدِنِيَّة أَو أَكْبَر مِن ذَلِك. وَقَد يُؤَدِّي الْدَّاء إِلَى تَسَاقُط تَام لِشَعْر فَرْوَة الْرَّأْس وَتَسَاقَط جُزْئِي أَو كَامِل لِشَعْر أَجْزَاء الْجِسْم. وَهَذَا الْدَّاء قَد يُصِيْب الْرِّجَال وَالْنِّسَاء فِي أَي مَرْحَلَة مِن مَرَاحِل الْعُمْر. أَسْبَاب الْإِصَابَة بِهَذَا الْدَّاء غَيْر مَعْرُوْفَة ، عِلْمَا بِأَن الْأَشْخَاص الَّذِيْن يُصَابُون بِهَذِه الْحَالَة يَكُوْنُوْن فِي حَالَة جَسَدِيَّة وَصَحّيّة مُمْتَازَة بِاسْتِثْنَاء مُعَانَاتِهِم مِن تَسَّاقَط الْشِعَر ، وَيُمْكِن لأَخِصّائِي الْأَمْرِاض الْجِلْدِيَّة عَلَاج بَعْض هَذِه الْحَالِات ، حَيْث قَد يَنْمُو الْشِعَر مُجَدَّدَا تِلْقَائِيَّا فِي بَعْض الْأَحْيَان تَسَاقَط الْشَعْر الوِرَاثِي أَو الْصَّلَع إِن الْصَّلَع الَّذِي يُصَاب بِه الْذُّكُوْر عَادَة ، أَو الْصَّلَع الوِرَاثِي أَو تَنَاقَص كَمِّيَّة الْشِعَر هِي الْأَسْبَاب الْأَكْثَر شُيُوْعا لِحَالَات تَسَاقَط الْشَعْر. وَيُمْكِن أَن تَتِم الْوِرَاثَة مِن جَانِب الْأُم أَو مِن جَانِب الْأَب. وَالْنِّسَاء الَّلاتِي يُصِبْن بِهَذَا الْدَّاء الوِرَاثِي يَشَكُين مِن تَضَاؤُل كَمِّيَّة الْشِعَر ، وَلَا يُصِبْن بِالْصَّلَع الْكَامِل. وَتُعْرَف هَذِه الْحَالَة طِبِّيّا بـالْخَاصَّة الْذُّكُوْرِيَّة وَتَبْدَأ فِي فَتْرَة الْمُرَاهَقَة وَفِي الْعِشْرِيِّنَات أَو الْثَّلاثِيْنَات مِن الْعُمْر. وَهُنَاك عِدَّة طُرُق لِعِلاج تَسَاقَط الْشَعْر الوِرَاثِي وَتُعْتَمَد الْطُّرُق الْعِلْاجِيَّة عَلَى عُمَر الْمَرِيْض وَدَرَجَة تَسَاقَط الْشَعْر. وَيُعْتَبَر عَقَار الِمِينُوكْسيُدِيل الَّذِي طُرِح فِي الْأَسْوَاق الْعَالَمِيَّة مُنْذ أَوَائِل الْثَمَانِيْنَات الْمِيْلادِيَّة فِي أَوَائِل نَتَائِج الْأَبْحَاث الَّتِي أَعْطَت نَتَائِج مُشَجِّعَة فِي حَوَالَي 60% مِمَّن اسْتُخْدِم هَذَا الْعَقَار وَيُسْتَخْدَم لِلْرِّجَال وَالْنِّسَاء. وَفِي الْسَّنَوَات الْخَمْس الْأَخِيْرَة وَمَع تَوَاصُل الْأَبْحَاث اكْتَشِف عَلَاج جَدِيْد يُعْطِى عَن طَرِيْق الْفَم (فَنِيُسْتُرَاد) وَيَجِب أَخَذَه تَحْت إِشْرَاف طِبِّي وَيُعْطَى فَقَط لِلْرِّجَال. كَمَا أَن زِرَاعَة الْشِعَر تَطَوَّرَت فِي الْسَّنَوَات الْأَخِيْرَة وَتُتِم عَن طَرِيْق غَرَس بِصَيْلات الْشَّعَر فِي الْمَنَاطِق الْخَالِيَة مِن الْشِّعْر.
][ إِصَابَة فَرْوَة الْرَّأْس بِالْقُوَبَاء الْخُلُقِيَّة ][ تُحَدِّث الْتِهَابَات فُطْرِيَّة قُوَبائِيّة تَبْدَأ عَلَى شَكْل لَطَخَات صَغِيْرَة
فِي فَرْوَة الْرَّأْس ثُم تَنْتَشِر مُسَبِّبَة تَسَاقَطَا فِي الْشِّعْر.
وَهَذَا الْدَّاء مُعَد وَيُصِيْب الْأَطْفَال فِي غَالِب الْأَحْيَان وَيُتِم عِلَاجِه بِعَقَار يُؤْخَذ
عَن طُرُق الْفَم وَيُؤَدِّي إِلَى الْشِّفَاء عَادَة.
اسْتِعْمَال مَوَاد الْتَجْمِيْل وَالْمَوَاد غَيْر الْمُنَاسِبَة لِلْشِّعْر يُسْتَخْدَم الْكَثِيْر مِن الْرِّجَال وَالْنِّسَاء عِلَاجَات كِيْمْيَائِيَّة لِلْشِّعْر مِثْل الْأَصْبَاغ وَالْمَوَاد الْمُلَوَّنَة وَالْمُبَيِّضَة وَمَوَاد تَسْيِيل الْشِعَر وَتَجْعيِدّه. وَالْمُعَالَجَة بِالْمَوَاد الْكِيمَيَّائِيَّة لَا تَلْحَق الْضَّرَر بِالْشِّعْر إِلَا فِي أَحْوَال نَادِرَة ، إِذَا مَا تَم اسْتِخْدَامُهَا بِالْطَّرِيْقَة الْصَّحِيْحَة. إِلَا أَن الْشِعَر قَد يُصْبِح ضَعِيْفا وَعُرْضَة لِلَتُسَاقِط إِذَا مَا تَكَرَّر اسْتِخْدَامُهَا بِصُوْرَة مُبَالَغ فِيْهَا ، أَو إِذَا مَا ظَل الْمَحْلُول عَلَى الْرَّأْس لِمُدَّة مُطَوَّلَة ، أَو إِذَا مَا تَم اسْتِعْمَال مَبِيْض لِشَعْر تَم تَبُيَيضِه مُسْبَقَا. وَإِذَا مَا أَصْبَح الْشِّعْر ضَعِيْفا جِدا وَهَشَّا بِسَبَب كَثْرَة تَعَرُّضِه لِلعِلاجَات الْكِيمَيَّائِيَّة ، فَمَن الْأَفْضَل الْإِحْجَام عَن اسْتِخْدَام هَذِه الْمَوَاد لِبَعْض الْوَقْت حَتَّى يَنْمُو الْشِعَر بِصُوْرَة طَبِيْعِيَّة. إِن غَسَل الْشَّعْر بِالشَامْبُو ، وَتَصْفيفَه وَتَفْريشُه هِي أُمُوْر ضَرُوْرِيَّة لِلْعِنَايَة بِفَرْوَة الْرَّأْس ، إِلَا أَن الْإِفْرَاط فِي ذَلِك أَو مُمَارَسَتَه بِطَرِيْقَة خَاطِئَة مِن شَأْنِه إِلْحَاق الضَّرَر بِالْشِّعْر ، مِمَّا يَجْعَلُه عُرْضَة لِلَتُسَاقِط أَو الْتَّشَقُّق ، وَيُمْكِن شَطَف الْشِعَر بِالْمَوَاد الْمُرْطِبَة بَعْد غَسْلِه بِالشَامْبُو لِتَسْهِيْل تَمْشِيْطِه وَتَسْرِيْحُه وَيَنْبَغِي تَنْشِيْف الْمَاء الْزَّائِد بِضَغْط الْمِنْشَفَة عَلَى الْرَّأْس دُوْن أَن يُتِم فَرَك الْشِعَر بِقُوَّة. فَالشِّعْر يَكُوْن أَكْثَر هِشَاشَة حِيْن يَكُوْن مُبْتَلَا ، وَبِالتَّالِي يَنْبَغِي عَدَم الَّلَجُّوْء إِلَى التَمُشِيط وَالتَفَرَيش الْعَنِيْف . كَمَا يَنْبَغِي الْإِقْلَاع عَن تَمْشِيْط الْشَّعْر لِمَرَّات عَدِيْدَة فِي الْيَوْم لِان ذَلِك إِفْرَاطا يَلْحَق الْضَّرَر بِالْشِّعْر . وَمَن الْأُمُور الَّتِي تُسَاعِد عَلَى عَدَم تَسَاقُط الْشِعَر اسْتِخْدَام أَمْشَاط ذَات أَسْنَان مُتَبَاعِدَة وَفُرْشَاة ذَات أَطْرَاف نَاعِمَة . [/size]
كَمَا يَنْبَغِي اسْتِبْدَال تَصْفِيفَات الْشِعَر الَّتِي تَتَطَلَّب الْمُبَالَغَة فِي شَدَّه ، مِثْل تَصْفِيْفُه (ذَيْل الْفَرَس) أَو الْضَّفَائِر لَأَن ذَلِك يُؤَدِّي إِلَى تَسَاقُط الْشِعَر إِلَى حَد مَا ، وَخَاصَّة عَلَى جَانِبَي الْرَّأْس
][ الْعَقَاقِيْر ][ قَد يُؤَدِّي تَعَاطِي الْعَقَاقِيْر إِلَى الْإِصَابَة بِتَسَاقُط الْشِعَر ،
إِلَا أَن هَذِه الْحَالَة قَابِلَة لِلْشِّفَاء وَمِن تِلْك الْعَقَاقِيْر بَعْض مُضَادَات الْتَّجَلُّط
(وَهِي الْأَدْوِيَة الَّتِي تَمْنَع حُدُوْث الْتَّجَلُّط بِتَخْفِيف كَثَافَة الْدَّم) وَبَعْض الْعَقَاقِيْر الْمُضَادَّة لِلنِقْرس وَالْتِهَاب الْمَفَاصِل ،
أَو مُضَادَات الاكْتِئَاب (الَّتِي تُخَفِّف أَعْرَاض الاكْتِئَاب )
وَبَعْض الْعَقَاقِيْر (لِلْسَيْطَرَة عَلَى مُشْكِلَات الْقَلْب و ارْتِفَاع ضَغْط الْدَّم )وَالجُرُّعَات الْمُرْتَفِعَة مِن فِيَتَامِيِن أ .
وَنِسْبَة قَلِيْلَة نَوْعَا مَا مِن الْمَرْضَى الَّذِيْن يَتَنَاوَلُوْن تِلْك الْعَقَاقِيْر يُصَابُون بِتَسَاقُط الْشِعَر
، إِلَا أَن حَالَاتِهِم قَابِلَة لِلْعِلَاج وَلِلَّه الْحَمْد .
عَقَاقِيْر عَلَاج الْسَّرَطَان تُؤَدِّي بَعْض أَنْوَاع الْعَقَاقِيْر الْمُسْتَخْدَمْة فِي الْعِلَاج الْكِيمْيَائِي لِمَرَض الْسَّرَطَان إِلَى مَنْع تَكَاثُر خَلَايَا الْشِعَر بِحَيْث تُصْبِح الْشَّعْرَة هَشَّة، وَقَابِلَة لِلْسُّقُوط بِمُجَرَّد بُرُوْزَهَا مِن فَرْوَة الْرَّأْس. وَهَذِه الْظَّاهِرَة قَد تَحْدُث بَعْد أُسْبُوْع وَاحِد إِلَى ثَلَاثَة أَسَابِيْع مِن بَدْء عَلَاج الْسَّرَطَان وَقَد يَفْقِد الْمَرِيْض حَوَالَي 90% مِن شَعْر فَرْوَة الْرَّأْس. وَعِنْد اكْتِمَال الْعِلَاج يَنْمُو الْشِعَر مِن جَدِيْد لَدَى غَالِبِيَّة الْمَرْضَى. وَيُتِم تَشْجِيْع مِثْل هَؤُلاء الْمَرْضَى وَخَاصَّة الْنِّسَاء عَلَى الاسْتِعْدَاد لِلْأَمْر بِشِرَاء شَعـر مِسْتَعـار ( بَارُوْكَة ) قَبْل بَدْء الْعِلَاج.
تَحْتَوِي أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل عَلَى مَادَّتَيْن هُمَا الِاسْتْرُوْجَين وَالْبُروجسِتَين الاصْطِنَاعْيِّين ، وَالْنِّسَاء الَّلاتِي يُصِبْن بِتَسَاقُط الْشِعَر وَهْن يَتَلَقَّيْن أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل هُن فِي الْغَالِب الْنِّسَاء الْمُعَرَّضَات لِلْإِصَابَة بِتَسَاقُط الْشِعَر لِأَسْبَاب وِرَاثِيَّة ، وَقَد تَحَدَّث هَذِه الْحَالَة فِي وَقْت مُبَكِّر نَتِيْجَة لتَأْثِيْرَات الْهُرْمُونَات شِبْه الْذُّكُوْرِيَّة لْمَرْكَبَات الْبُروجسِتَين الَّتِي تَحْتِوُي عَلَيْهَا هَذِه الْأَقْرَاص. وَفِي حَالَة حُدُوْث هَذِه الْحَالَة يَنْبَغِي عَلَى الْمَرْأَة اسْتِشَارَة طَبِيْبُهَا لِكَي يَضَعُهَا عَلَى نَوْع آَخَر مِن أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل لَدَى تَوَقَّف الْمَرْأَة عَن اسْتِخْدَام أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل عَن طَرِيْق الْفَم ، قَد تُلَاحَظ أَن شَعْرَهَا يَبْدَأ فِي الْتَّسَاقُط بَعْد شَهْرَيْن إِلَى ثَلَاثَة أَشْهُر مِن ذَلِك ، وَهَذَا الْتَّسَاقُط قَد يَسْتَمِر لِمُدَّة سِتَّة أَشْهُر ثُم يَتَوَقَّف ، وَتَعُوْد الْأُمُوْر إِلَى طَبِيْعَتِهَا. وَايَضُا انْخِفَاض الْحَدِيْد إِن الْنِّسَاء الَّلاتِي يُعَانِيْن مِن الطَّمْث الْشَّدِيْد يَفْقِدَن كِمِيَّة كَبِيْرَة مِن الْحَدِيْد مِمَّا يُؤَدِّي أَحْيَانَا إِلَى تَسَاقُط الْشِعَر. وَيُمْكِن الْكَشِف عَلَى نَقْص الْحَدِيْد بَاجَرَاء فُحُوصَات مِخْبَرِية، كَمَا يُمْكِن تَصْحِيْح الْوَضْع بِتَنَاوُل أَقْرَاص الْحَدِيْد الْخُضُوْع لَجَرَاحَات كَبِيْرَة أَو الْإِصَابَات بِأَمْرَاض شَدِيْدَة مُزْمِنَة يُصَاب بِتَسَاقُط الْشِعَر فِي كَثِيْر مِن الْأَحْيَان الْمَرْضَى الَّذِيْن تَجْرِى لَهُم عَمَلِيَّات جِرَاحِيَّة رَئِيْسِيَّة ، لِان مِثْل هَذِه الْجِرَاحَة قَد تَعَرَّض الْأَجْهِزَة الْحَيَوِيَّة لِلْجِسْم لِصَدْمَة لَا يُسْتَهَان بِهَا. وَقَد يُحْدِث تَسَاقَط الْشَعْر خِلَال شَهْرَيْن أَو ثَلَاثَة أَشْهُر مِن تَارِيْخ الْعَمَلِيَّة ، إِلَا أَن الْحَالَة تَعَوَّد إِلَى وَضْعِهَا الْطَّبِيْعِي خِلَال بِضْعَة أَشْهُر. كَمَا يُصَاب مِن يُعَانُوْن مِن الْأَمْرَاض الْمُزْمِنَة الْشَّدِيْدَة بِتَسَاقُط الْشِعَر مَّادَامُوَا يُعَانُوْن مِن تِلْك الْأَمْرَاض.
حُلُوْل لِمَشَاكِل الْشِعَر اوُلَآ : الْشِعَر الْتَّالِف وَالْمُتْعَب وَالمُتُقَصِف وَالْخَشِن و لِتَّطْوِيِل وَتَنْعِيم وَلَمَعَان الْشِعَر
زَيْت الزِّيَوّت الْسَّبْعَه جَاهِز مِن الْعَطَّار مُرِيْح و افْضَل تَقْرَيْبَا الْزَّيْت
مُنَاسِب لِلْجَمِيْع وَحَل لِكُل مَشَاكِل الْشِعَر وَسِعْرُه و تَاكدَي انَّه الْاصْلِي [ صِنَاعَتِه بَاكِسْتَانِي ]
قِوَامُه غَلِيْظ مَّثَل زَيْت الْخِرْوَع وَلَوْنُه تُوْتِي
ثَانِيا : هَل تُعَانِيْن مِن الْشَّيْب ( الْشِعَر الْأَبْيَض )
الْحَل الامْثَل
الْحِنــاء الْطَّبِيْعِيَّة
الْكِمِيَّات عَلَى حَسَب رَغْبَتِك وَطُوْل شَعْرِك وَالْمَقَادِيْر
تَكُوْن مُتَسَاوِيَه يَعْنِي مَثَلا مِلْعَقَة حِنَّاء وَمِلْعَقَة كَتَم الْمَقَادِيْر: حِنَّاء + كَتَم + لَيْمُوْن اوْخَل تُفَّاح طَبِيْعِي فايَتدَهُم تَثْبِيْت
الْلَّوْن ضَعِي وَاحِد مِنْهُم يَالَيمُون يَاخَل تُفَّاح عَلَى حَسَب الرَّغْبَه او الْمُتَوَفِّر
الطَّرِيْقَه: تَعْجِن جَمِيْع الْمَقَادِيْر بِمَاء او زَبَادِي مُغَذِّي لِلْشِّعْر جَدَّا طَبْعَا اعَمِلَيُّهَا مِثْل الْمَعْجُوْن لَا سَايِلَه وَلَا ثَقِيْلَه ثُم تُتْرَك فِي مَكَان لِمُدَّة سَاعَه ثُم تُوْضَع عَلَى فَرْوِة الْرَّاس وَالْشِّعْر بِاكْمَلِه مِن الْجُذُوْر الَى الاطْرَاف و يُغَطَّى بِقُبَّعَة بَلْاسْتِيْك لِمُدَّة ثَلَاث سَاعَات ثُم يَغْسِل الْشِعَر بِالشَامْبُو وَبَعْد غُسْلِه مِن الْشَّامْبُو مُبَاشَرَه ضَعِي حَمَام زَيْت لتَرِطْيب الْشِعَر
الْفَوَائِد يُغَمِّق لَوْن الْشَّعْر وَالْشَّيْب انْسِيَه يُعْطِي لَوْن بَنِي غَجَرِي وَيُلَمِّع وَيَنْعَم وَيُغَذِّي وَيُعَالِج وَيُقَوِّي الْشِعَر
ضَعِي الْخَلْطَه مَرَّه اوَمَرَّتَين فِي الْاسْبُوع طَبْعَا بِالِصَّيْف
طَبْعَا مَع الاسْتِمْرَار بَتْكَوِّن النَّتَائِج مُبْهِرُه بِاذْن الْلَّه
عِلْمَا ان الْكَتَم شَبِيْه بِالْحِنَّاء يُبَاع عِنْد الْعَطَّار رَخِيْص
وَالَّاتِي يُفَضِّلْن الصَبِغَات رَآَعِي آَفَضْل آَنَوَآع المَارَكَات وَالَّتِي تِنَآسْبك
brb [/size] [/
عدل سابقا من قبل عسل العرب في الإثنين يناير 03, 2011 7:04 am عدل 2 مرات | |
|
قطر الندى //عضو ذهبي//
عدد المساهمات : 2377 تاريخ التسجيل : 21/09/2010
| |
alomda ‗۩‗كبار الشخصيات°V-----I------P °‗۩‗
عدد المساهمات : 7728 تاريخ التسجيل : 13/03/2010 العمر : 39 الموقع : فى قلوب احبابى
| موضوع: رد: ღطفله توها ماتفك الشرايط من جدآيلهآღ ( الجزء الثالث) الأحد يناير 02, 2011 6:52 pm | |
| مسائك جوري عــــــــــــثوله
مُتصفّحٌ جميل نعومه سلمت اناملك ياجميله ولاحرمنا الرب جديدك المميز دمتِ بخير [/color] | |
|