عسل العرب @@مديرة المنتدى@@
عدد المساهمات : 11618 تاريخ التسجيل : 11/12/2009 العمر : 33 الموقع : بغداد
| موضوع: ღطفله توها ماتفك الشرايط من جدآيلهآღ ( الجزء الثاني) الجمعة ديسمبر 31, 2010 4:25 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] شَعْرِك مُحْتَاج لِلْفَوَاكِه وَالْخُضْرَوَات وَلَا يُرَحِّب بَالَّهَامبورْجّر وَالمُعَلبَات ! أَوَّل خَطَأ تَقَع فِيْه كَثِيْر مِن الْبَنَات هُو أَنَّهُن يَعْتَقِدُوْن أَن الْشِّعْر يَتَغَذَّى مِن الْخَارِج بِالْكَرِيْمَات وَالشَامبُوَهَات وَالدَهَانَات وَغَيْرِهَا.. وَهَذَا خَطَأ كَبِيْر.. فَصَحِيْح أَن بَعْض مُسْتَحْضَرَات الْشِعَر الْخَارِجِيَّة يُمْكِن أَن تَكْسِبُه بَعْض الْحَيَوِيَّة وَالْغَزَارَة عَن طَرِيْق تَنْشِيْط فَرْوَة الْرَّأْس وَبُصِيلَات الْشِعَر إِلَا أَن غِذَاء الْشِعَر الْأَسَاسِي يَكُوْن مِن الْدَّاخِل.. أَي مِن دَاخِل الْجِسْم مِن خِلَال مَا يَتَغَذَّى بِه الْجِسْم ذَاتِه. وَثَانِي خَطَأ تَقَع فِيْه كَذَلِك بَعْض الْفَتَيَات هُو أَنَّهُن لَا يَتَنَاوَلْن الْفَوَاكِه وَالْخَضْرَاوَات الْطَازَجَة بَيْنَمَا يَعْتَمِدُون إِلَى حَد كَبِيْر ـ كَطَالبَات الْجَامِعَة ـ عَلَى الْمَأْكُوْلَات الْحَدِيثَة الْمُصَنِّعَة كَالَّهَامبورْجّر وَالشَيبَسي ومُعَلبَات الْعَصَائِر وَغَيْرِهَا مِن الْأَغْذِيَة الْخَالِيَة مِن الْفِيَتَامِيِّنَات وَالْمَعَادِن وَالْمُحْتَوّيّة عَلَى كِيمَاوِيَات.. وَهْن بِذَلِك يُسِئْن إِلَى شُعُوْرِهِن رُبَّمَا دُوْن دِرَايَة. فَالْمَطْلُوْب لِتَغْذِيَة الْشِّعْر هُو الِاهْتِمَام بِتَغْذِيَة الْجِسْم ذَاتِه مِن خِلَال تَنَاوُل غِذَاء صِحِّي مُتَوَازِن فِي عَنَّاصِرُه الْغِذَائِيَّة ،وَغَنِّي عَلَى وَجْه الْخُصُوْص بِمَا يَحْتَاجُه مِن مَوَاد غِذَائِيَّة ، وَفِي مُقَدِّمَتِهَا هَذِه الانْوَاع : فِيَتَامِيِن « أ » وَهُو يَتَوَفَّر فِي الْمُشْمُش وَالْجَزْر وَالْسَّبِانِخ وَالبَطَاطَا وَالْخَضْرَاوَات الْوَرَقِيَّة عَامَّة وَالزُّيُوْت وَالْلَّبَن ].. وَمَعْدِن الْحَدِيْد [ يَتَوَفَّر فِي الْكَبْدَة وَالْبَيْض وَالَخُضْرَوَات الْوَرَقِيَّة خَاصَّة الْسَّبَانِخ وَالْفَوَاكِه الْمُجَفَّفَة كَالْزَّبِيْب ،كَمَا يُوْجَد بِنِسْبَة مُرْتَفِعَة جِدّا فِي الْبِنجَر ].. وَعُنْصُر البرُوَتَين [ وَهُو يَتَوَفَّر فِيالْلُّحُوْم عَامَّة وَالْلَّبَن وَمُنْتَجاتِه.. وَكَذَلِك يَتَوَفَّر فِي البرُوَتَين الْنَّبِاتِّي فِي الْحُبُوب مِثْل فَوَل الْصُّوْيَا وَالْعَدَس وَالَّلُّوْبِيَا.تقصف الشعرأَوَّلَا : تَقْصِف الْشِعَر وَهُو إِنْكِسَآر أعُوْآده و هُو الْشَكَآْوَى الشَآئعُهـ بَيْن الْفَتَيَآت و سَبَبْهَآ الأْسآءَة لِلْشِّعْر. فَيُحَدِّث التُقَصِف بِسَبَب جَفَاف الْشِعَر مِمَّا يَسْهُل إِنْكِسَآر هـو هَذَآ الْجَفَآف يُنَشَّأ بِسَبَب كَثْرَة تَعْرِض الْشِعَر لِلْمَوَآد الكِيْميَآئُيّة مِثْل صَبْغَآت الْشَّعَر , كَمَا يَنْشَأ أَيِضَآ مَن تَعَرَّض الْشِعَر لِلْسُّخُوْنَة مِثْل إِسْتِعْمَآل السّشوآر أَو كَثْرَة الْتَّعَرُّض لِأَشَعَّة الْشَّمْس . كَمَا أَن نِظَآم الْتَّغْذِيَة لَه دَوْر كَبِيْر فِي إِضْعُآف الْشّعْرَه و تَقَصفّهَآ مِمَّآ يَزِيْد فُرْصَتِهـ لِلتُقَصِف.. عِلَآج تَقْصِف الْشِعَر : يَكُوْن بِعِلَاج حَالَة الْجَفَاف بِتَجَنُّب أسبُآبُه و بِعَمَل حَمَآمَآت الْزَّيْت و غَيْرِهَا مِن الْوَسَآئِل الَّتِي تُعِيْد حَيَوِيَّة الْشِعَر كَمَآ كآِنت ..تسـآقط الشعرمُشْكِلَة تَسَآقُط الْشِعَر تُقْلِق الْكَثِيْر مِن الْفَتَيَات و لَكِن بَعْضُهُن يَجْعَلْن سُقُوْط الشِعرِمُشْكِلةدُون دِآَع حَيْث مِن الْمَعْرُوْف أَنَّهلَابُد مِن حُدُوْث تَسَآقُط طَبِيْعِي لِلْشِّعْر و الْجَمِيْع يُعَرِّف ذَلِك , و قَد رَأَيْت بَرْنَآمَج لِلْدُّكْتُوْر عَبْد العَآلأَنّه مِن الْطَبِيْعِي سُقُوْط مِن 10 إِلَى 20 شَعْرَة يَوِمْيَآ وَهَذَآ التَسآّقط لَيْس مَّرضيُآ و هُو يِتَسَآقطُ لِيَحل مَحَلَهِ شِعر جَدِيْد بِمَعْنَى أَنَّه عَمَلِيَّةطَّبِيعِيّة لَا تَدْعُو لِلْقَلَق.. { أُسِبُآب سُقُوْط الْشَّعْر } - الْضَعْف الْعَام و أنِيَميَآ نَقُص الْحَدِيْدُالضِعِفَ الْعَاملِلْبَدَن وَذَلِك يَعُوُدِلْحُدُوثَفَقَد كَمِّيَّة مِن الْدَّم شَهُرِيَآ بِسَبَبِ الْحَيُض و خَصَوْصَا إِذَا كَانَت الفَتاةلا تِهْتَمُ بِتَعْوِيض مَا نَقَصَهَا فِي تِلْك الْفَتْرَة مِن حَدِيْد وفِيَتَامِيِّنَات .. حَتَّى أَنَّ بَعْضُهُن أَنْهنْ يَتَوَقَفَنَ عَنَ الأَكل و هَذَا الْأَمْر غَيْر صِحِّي تَمامآ - الْإِسْآءَة لِلْشِّعْر بِإِعتِقَآدِك كَيْف تُسيَئِنَ لـ/ِ شَعْرّك؟؟ - مِن دُوْن الْشَّك إِسْتِعْمَآل الْصَّبْغَآت لَه تَأْثِيُرخَآص لِمَا يَحْوِيْه مِنْ مَوَآد كِيَمآيئيّة ,وَالصَبِغَات الَّتِي تَحْوِي عَلَى مَاء الْأُوْكْسِجِين يُؤَدِّي لِجَفَاف الْشِعَر و سُقُوْطِه أَو قَد يُؤَدِّي لِحُدُوْث حَسَاسِيَة بِالْفَرْوَة [ وَهَذَآ أَمُرخَطَّيّر جَدَآ ]لِذَلِك لَابُد لَنَا مِن أْتبَآعَ إِرْشَآدَآَتَ الصَيدُلآني أوَخَبِيْرة التَجَمِيْلَ بِالَصَالُون. - كَثْرَة إِسْتِعْمَال الاسّتشوآر فَإِنَّه يُؤَدِّي لِجَفَاف الْشِعَر و مَن ثمَ تَسَآقِطُه كَمَآ أَسْلَفْنَا سَآِبِقَآ. - تَمْشِيْط الْشَّعْر بِعُنْف يُؤَدِّي لِنَزْعِه مِن جُذُوْرِه . - أمَرَآآض عَآُمَّة مِثْل الْحَمِيَآت الْشَّدِيْدَة أَو الْتَّعَرُّض لِلْحُمَّى ذِآْت الْدَّرَجَة العَّآلِيّة مِن الحِرَآرَة مِثْل مَرْضَالتِيفُوَئِيد وَالْمَلآرِيَآ حَيْث يَسْقُط الْشِعَر بِشَكْل كَبِيْر بَعْد حِوِآِلِي 3 أَشَهرّمِن الإصَآبَّة. - سُقُوْط الْشَّعْر فِي سِن الْيَأْس وَالَوَلآدِة يَتَأَثَّر نُمُو الْشِعَر بِمُسْتَوَى الهُرمُونْآَتُالجِنْسِيّة مِثَلِالأسْتْرُوْجَين( لَلأنُآث ) الأسْتْرُوْجَين يُنَشِّط نُمُو الْشِعَر وَلَكِنَّه يَنْخَفْضْفِي سَن الْيَأْس( 45-55 سُنَّة )فَيَزيْدمُعَدّل تَسَآقُط الْشِعَر , وَلَكِن مَن الوَآضَح أَن سُقُوْط الْشَّعْر فِيَهَذَآ الْسِّن يَعوَدْغآآآلبــــــالأسِبُآب وُرآثَيّة .. و يَزِيْد مُعَدَّل التَسآّقط بَعْد الْوِلَادَة بِشَهْرَيْن إِلَى ثَلَاثَة أَشْهُر لأسِبُآب تَتَعَلَّق بِالهُرْمُوِّنَات و يَكُوْن سُقُوْط الْشَّعْر فِيْهَذِه الْمَرْحَلَة مُؤَقَّتَآ- أُسِبُآب وُرآثَيّة - سُقُوْط الْشَّعْر فِيُ مِنْطَقة مُحَدَّدَة مِثّلْ مَرْض الْقُرَّعْحَيث تَكُوْن الْمِنْطِقَةمُصَابِه بِالْقُشُور و الْحِكَّة و هَذَا الْمَرَض يُعَالَج بِلأَدَوِيَّةُالْمُضَّآدَة لِلفُطَرَيَآت . وَكَذَلِك مَرَض الْثَّعْلَبَة يَنْتَشِر بَيْن الْفَتَيَآت حَيث تَسْتَيْقَظَ إحَدآهُنِ لِتَجد خَصْلَة كَآْمِلَة سَقَطَت مِنَ شَعْرَهَا و الْسَّبَب يَعُوْد لِصَدْمَة نَفْسِيَّة لِذَلِك عَلَاج الْنَّفْس فَعَّال فِي هَذِه الْمَرْحَلَة .. وَصَفآآت لَعُلِآج سُقُوْط الْشَّعْر : 1- زَيْت الْخِرْوَع تُدّلْكَ فَرْوَةِالرَّأس فَقَط بِزَيْت الْخِرْوَع الْدآفئ يَوْمِيَّا .. 2- جَوَّز الْهِنْد يُضَآف مِلْعِقَةِكَبِيْرة مِنْ لَبَن جَوَّز الْهِنْد الْسَّآئِل الْمَوُجَوددَاخِلِّالثَمَرة إِلَى مِلْعِقَةِكَبيْرةمَن عَصِيْر الْلَّيْمُوْن . يُسْتَخْدّم الْمَحْلُول الْنَّاتِج فِي تُدَلَّيْك الْفَرْوَة و يَبْقَى بِهَا حَتَّى يُجَفَتَمَاماثُم يَشْطُف بِالْمَآء الْعَادِي .. قشرة الشعرالْقِشْرَة هُو إِحْدَى عَلَامَات زِيَادَة إِفرآز الْدُّهُون بِفَرْوَة الْرَّأْس لِزِيَادَة نَشَاط الْغُدَد الْدُّهْنِيَّة الْمَوْجُوْدَة بِهَا .. حَيْث تَكُوْن هَذِه الْدُّهُون الزآئِدّة عَلَى شَكْل قُشُوْر وَهِي الَّتِي نَرآُهَآ بِفَرْوَة الْرَّأْس ..هَذَاالنَشَآط الزآئِد لَا يَكُوْن لَه عَلَاقَة بِطَبِيْعَة تَكْوِيْن الْجِسْم وَأَنَّمَا يَرْجِع لزْيْآدَة نَشَاط الْهُرْمُونَات و هُنَاك عَوَآمِّل تُسَاعِد عَلَى زْيْآدة إِفرآز الْدُّهُون مِثْل [ الإِفَرَآط فِي تَنَاوُل الْبُهَارَات وَالشوْكُوَلاتِه و الْتَّوَّابِل و الْمَشْرُوْبَات الْسَاخِنَه جَدَّا ] كَمَا يُؤَدِّي تَمْشِيْط الْشَّعْر بِعُنْف و حَك فَرْوَة الْرَّأْس بِالْمُشْط إِلَى زْيْآدة الْقُشُور وَيُعْطِي فُرْصَة لِحُدُوْث إِلتهَآب دُهْنِي بِفَرْوَة الْرَّأْس ويُلآحظ أَنَا الْحَالِه الْنَّفْسِيَّة تَلْعَب دَوْر كَبِيْر طُرُق عِلَآج قِشْرَة الْشِعَر 1- الْخَل : تُضَاف مِلَعَقْتَآآن مِن الْخَل إِلَى فْنَجَآآن مَاء سَآخِن و يُسْتَخْدَم هَذَا الْمَحْلُول فِي غَسِيْل فَرْوَة الْرَّأْس وَالْشِّعْر وَيَبْقَى لَيْلَة كَامِلَة عَلَى الْشَّعْر ثُم يَغْسِل بِالْيَوْم الْتَّالِي بإسْتِعْمَآآل شَامَبُو يَحْتَوِي عَلَى الْبِيض .. ! 2- الْبَيْض : تُضْرَب بَيْضَة نِيْئَة و تَدَّهِن بِهَا فَرْوَة الْرَّأْس وَيُكَرِّر ذَلِك أُسْبُوعِيَّا . 3- لَبَن جَوَّز الْهِنْد : تِضَآف كَمِّيَّة مِن لَبَن جَوَّز الْهِنْد الْسَّائِل الْمَوْجُوْد دَاخِل الثَّمَرَة إِلَى كَمِّيَّة مِن الَمَاءِالسَاخِن و يُضَآف إِلَيْهِمَا عَصِيْر الْلَّيْمُوْن .. و يُسْتَخْدَم هَذَا الْمَحْلُول فِي غَسْل فَرْوَة الْرَّأْس ثُم يُشْطُف بَعْد نِصْف سَاعَة بِالْمَآء الْفَاتِر .. لِعِلاج قُشُوْر الْشِعَر قُشُوْر الْشِعَر أَحَد الْعُيُوب الَّتِى تِطَيّح بِعَرْش جَمَال حَوَّاء ، وَتَنْتَشِر الْقُشُور بِصِفَة خَاصَّة فِى الْشَّعَر الْدُّهْنِى ، وَعِلَاج الْقُشُور يَتَوَقَّف عَلَى مَعْرِفَة نَوْعِهَا و مَا إِذَا كَانَت دُهْنِيَّة أَو جَافَّة ، وَلِلَتّعْرّف عَلَى نَوْعِهَا نَضَع قَلِيْلا مِنْهَا عَلَى وَرَقَة شَفَّافَة و نَضْغَط عَلَيْهَا فَإِذَا تَرَكْت بُقَعَا عَلَى الْوَرَقَة كَانَت دُهْنِيَّة و الْعَكْس صَحِيْح. وَيَصِف الْطِّب الْشَّعْبِى عِدَّة وَصِفَات لِعِلاج قُشُوْر الشَعِرِمِنْهَا • خِل الْتُفَاح لِلْقَضَاء عَلَى الْقِشْرَة نِهَائِيّا: أَثْبَتَت الْدِّرَاسَات الْعِلْمِيَّة فَاعِلِيَّة إِسْتِخْدَام خِل الْتُفَاح كَغَسُوّل لِلْقَضَاء عَلَى قُشُوْر الْشِعَر نِهَائِيّا عَلَى أَن يَتِم إسْتِعْمَالَهَا بَعْد غَسْل الْشَّعْر بِالشَامْبُو الْمُنَاسِب و ذَلِك لِنَجَاح خِل الْتُفَاح فِى إِعَادَة التَّوَازُن الْأُسَيِّدِى الْطَبِيْعِى لِفَرْوَة الْرَّأْس. • إِكْلِيْل الْجَبَل "حَصالْبَان" لِعِلاج الْقُشُور الْدُّهْنِيَّة: مِن أَفْضَل الْوَصْفَات الَّتِى نَجَحْت فِى الْقَضَاء عَلَى الْقُشُور غَسْوِل عُشْبَة إِكْلِيْل الْجَبَل "حَصالْبَان" و ذَلِك بِنَقْع مِلْعَقَتَيْن مِن عُشْبَة إِكْلِيْل الْجَبَل فِى كَوْب مَاء مُغْلَى لِمُدَّة سَاعَتَيْن ثُم الْتَّصْفِيَة و الْإِسْتِخْدَام كَدِهَان لِفَرْوَة الْرَّأْس. • زُيُوْت الْأَعْشَاب لِعِلاج قُشُوْر الْشِعَر: مَن الْوَسْائِل الْفَعْالَه لِلْقَضَاء عَلَى قُشُوْر الْشِعَر إِسْتِخْدَام زُيُوْت الْأَعْشَاب و الْنَّبَاتَات الْطَّبِيْعِيَّة كَدِهَان لِفَرْوَة الْرَّأْس مَسَاء و ثَبِّت نَجَاح زَيْت الْزَّيْتُون و زَيْت الْلَّوْز و زَيْت الصَّبَّار فِى تِلْك الْمُهِمَّة لَأَن هَذِه الزِّيَوّت تُسَاعِد عَلَى إِعَادَة التَّوَازُن لِفَرْوَة الْرَّأْس و تَغْذِيَتِهِا بِالْطَّرِيْقَة الْصَّحِيْحَة عَلَى أَن يَتِم الْتَّدْلِيْك بِأَحَد هَذِه الزِّيَوّت مَسَاء مَع لَف الْشَّعْر بِفُوْطَة لِلْتَّدْفِئَة و غَسْل الْشَّعْر بِالْمَاء الْعَادِي الْدَّافِي فِي صَبَاح الْيَوْم الْتَّالِيbrb | |
|
مروج :::اجمل احساس:::
عدد المساهمات : 6168 تاريخ التسجيل : 13/12/2009 الموقع : http://ar.netlog.com/land_dreams9027
| موضوع: رد: ღطفله توها ماتفك الشرايط من جدآيلهآღ ( الجزء الثاني) الجمعة ديسمبر 31, 2010 7:06 am | |
| يعطيكِ العافيه عسووووول دمتي بكل الود والحب
| |
|
قطر الندى //عضو ذهبي//
عدد المساهمات : 2377 تاريخ التسجيل : 21/09/2010
| |
alomda ‗۩‗كبار الشخصيات°V-----I------P °‗۩‗
عدد المساهمات : 7728 تاريخ التسجيل : 13/03/2010 العمر : 39 الموقع : فى قلوب احبابى
| موضوع: رد: ღطفله توها ماتفك الشرايط من جدآيلهآღ ( الجزء الثاني) السبت يناير 01, 2011 2:21 pm | |
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | |
|