عسل العرب
بكل حب وشوق واحترام
نستقبلكم ونفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر
وننتظر الابداع والتميز انقر هنا للتسجيل
عسل العرب
بكل حب وشوق واحترام
نستقبلكم ونفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر
وننتظر الابداع والتميز انقر هنا للتسجيل
عسل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عسل العرب

منتــدى : ترفيهــي - ثقــافــي - اجتمــاعــي
 
الرئيسيةالاكثر مشاهدةأحدث الصورالتسجيلدخول
عسل العرب: زورانا الكرام...مرحبا بكم بين زهور الإبداع ورحيق الأخوة وشهد المحبة نورتو منتدانا

 

 كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه ..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زعيم العرب
**//** عضو ماسي **//**
**//** عضو ماسي **//**
زعيم العرب


الأردن
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. I_icon_gender_male
عدد المساهمات : 3395
تاريخ التسجيل : 17/01/2010
العمر : 32
الموقع : الاردن

كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Empty
مُساهمةموضوع: كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه ..   كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 29, 2010 1:06 am

الحجاب وأبعاده..

الحجاب له بعد معنوي وبعد مادي..

فالبعد المعنوي فيه هو متصل بالحالة التعبدية التي تعيشها المرأة ويعيشها الرجل..
فالمرأة حينما ترتدي الحجاب المفروض عليها عند وجوبه فهي تعيش في تلك الحالة حالة من التعبد.. وهذا النمط من التعبد إذا ما كان المكلف ملتفتا إليه ويعيش معه بطريقة روحانية فهو بالتأكيد سيحصل على الكمالات والنفحات الروحانية .. شأنه شأن أي حالة تعبدية أخرى .. كالصلاة والصيام مثلا.
فمن يعيش الجو الروحاني للصلاة هو مختلف عن من يركع ويسجد وهو لا يلتفت إلى أفعاله ولا يقوم بها بصورة تعبدية.. بل يقوم بها بحكم العادة .. فيعيش ظاهرها الحركي واللفظي.

الرجل أيضا ينفعل بصورة أو أخرى لتلك الحالة التي يعيشها المكلف بالحجاب.. فهو في المقابل إن تعايش مع واقعية الحجاب بصورته الروحية سيجد نفسه أيضا يكمل ذلك الحجاب من خلال تعبده بغض النظر ودعاءه لتلك المحجبة بأن يمن الله عليها بالستر في الدنيا والآخرة .

كما أن هذه الحالة هي مؤثرة على الجو العام في المجتمع.. إذ من شأنها أن تعزز مجموعة من القيم والأخلاقيات.. فهي لا تتخلف كما أسلفنا عن بقية الواجبات التعبدية..
فهذا السلوك العملي الذي ستتخذه المرأة والذي سيقابله أيضا سلوك الرجل ستكون له نتائج ملموسة على صفحات المجتمع من الناحية التربوية والأخلاقية .. فليس كل العلم مكتوب ومقروء..


أما بالنسبة إلى البعد المادي فهو يتعلق بالمظهر الخارجي للحجاب .. وفيه زاويتين ..
الزاوية الأولى :
المؤمنة ترتدي الحجاب حتى لا تتعرض للأذى أو أن يتعرف عليها من يريد أن يوقعها في الأذى.. وقد ورد في القرآن الكريم ذكر هذه الصورة في فرض الحجاب..

والزاوية الثانية وهي ناظرة إلى المكانة وحالة الارتباط..
فنجد أن هنالك تكليفا اشد صدر بحق زوجات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.. وذلك حتى لا يؤذى النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. فتأذيه ليس كتأذي شخص عادي ولا يمكن المقارنة..
وبالضرورة أيضا سنقول أن هذه الحالة ستنطبق بحق بقية المعصومين صلوات الله عليهم..
فإيذائهم لا يجوز بحال من الأحوال..

لكن ماذا عن أذية الإنسان العادي ؟. أليس له حرمة أيضا ؟.
بالتأكيد له حرمة لكن سيختلف الوضع .. فتلك معنونة بعنوان وهذه معنونة بعنوان أخر ...
فتلك ناظرة إلى أذى المعصوم صلوات الله عليه وحرمتها أشد ..
أما الأخرى فهي ناظرة إلى حسن التبعل من الزوجة إلى زوجها مثلا .. أو بر البنت بوالدها .. فهي متى ما راعت أن لا تسبب له أذى من خلال طريقة لبسها للحجاب فهي إنما تدخل من باب أخر كالتبعل والبر بالوالدين ونحوه من العناوين الأخرى ..

وهنا قد يسأل شخص.. ولكن ماذا لو لم تفعل.. هل ستكون أثمه أيضا كما هو الحال فيما فرض على زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟.
والجواب سيختلف من حالة إلى حالة ..
فهل كان القصد من خروجها هو أذية زوجها أو أبيها.. فإن كان مقصود فهذا القصد كافي للقول بأنها تأثم على ذلك..
لكن إذا كان ذلك غير مقصود فهي لا تأثم.
أيضا علمها بأن زوجها أو أبيها يتأذى متى ما خرجت بهذه الصورة أو هذه الكيفية.. كما لو كانت زوجة عالم ديني أو ابنته.. وخروج أحدهما بصورة معينة وإن كانت مباحة ستعرض ذلك الزوج أو الأب للسخرية أو الكلام عنه بما يؤذي .. أو ستسقط مكانته الاجتماعية بحيث لا تكون له هيبة أو كلمة مسموعة فهنا أيضا يأثم الطرف المقابل ( الزوجة أو البنت ) . لأنهما تسببا بإيقاع الأذى له وهما عالمتان ..


لننتقل الآن إلى صورة أخرى ..
وهي الخروج عن دائرة التعبد إلى دائرة التنافس ..
فنجد أن هنالك تنافس ما بين بعض النسوة من جهة أيهن تظهر بصورة أكثر جاذبية في حجابها..
لهذا نجد أن هنالك من تزين حجابها أو تضع فوقه ما يميزها عن غيرها أو يتم تشكيل مجموعات فتميز مجموعة عن مجموعة..
وهذا الأمر يتنافى واقعيا مع حالة الحجاب والحالة التعبدية المطلوبة .. فالزينة مطلوب إخفائها.. وغض النظر مفروض على الرجل وعلى المرأة على حد سواء .. وعليها أن لا تقوم بمحاربة هذا التعبد بأن تقوم بما يشوش الجو التعبدي فتوقع من كان إيمانه ضعيفا..

فليس من اللائق مثلا أن يكون هنالك من يصلي بالقرب منك وأنت تشاهد التلفاز وترفع الصوت عاليا.. أو تقوم بتشغيل الأغاني ..
وأيضا ليس من اللائق أن تقوم الفتاة بلبس ما يثير المؤمنين..
وهنا أتكلم على أن المعيار هم المؤمنين وليس أولئك الذين يعيشون حالة من التفاعل مع جو الإثارة والهرج والمرج.. فهؤلاء مثارون فعليا لا أنهم سيستثيرون .. ويكتفي المكلف بتجنيبه نفسه أن يكون عرضة أو فريسة لمثل هؤلاء..

إذا من تجعل من المؤمنين يخرجون من حالة التعبد التي يعيشون فيها فتثيرهم بصورة أو بأخرى فهي إذا تكون داعية للفساد والانحطاط الخلقي..

ومن هذه النقطة تحديدا أود الانطلاق مع مسالة..
فهنالك من سيقول حتى من تقول عنهم مؤمنين يعيشون جوا من الإثارة فنجد المتدينين في هذا الزمان يشغلهم التفكير في البعد الجنسي وكل شيء عندهم مثير فهم مشغولين بالمرأة أكثر من انشغالهم بالصلاة والعبادة..

وعلينا أن لا ننكر أن هذا الكلام فيه وجه من الصحة .. لكنها ليست حالة خاصة ببعض المتدينين.. بل هي نتيجة لحالة اجتماعية ..
فالوضع العام في مجتمع سوداوي لا يرى الطرف المقابل إلا من خلال هذه الظلمة التي يعيشها فهو لن يحسن الظن بالأخريين ..
فلو توقف أحدهم اليوم للسلام على شخص أخر من خلال زيارته في منزله لأنه لم يره منذ فترة طويلة فأول ما يتبادر إلى ذهن هذا الشخص أنه ما توقف إلا لغرض بلوغه مصلحة معينة وليس بقصد السلام وقيامه بالواجب .. كل هذا نتيجة سلوكيات فرضت على الناس صور ذهنية تتوارد إلى عقل الإنسان لتخلق حالة من الانفعال الغير مناسب.
فلو فرضنا أن زيدا الذي يعيش في مجتمعنا قد سافر إلى منطقة أخرى فهو لا ينظر إلى أبناء ذلك المجتمع بنظرة سوداوية كما هو الحال في مجتمعه لأنه لا يحمل صورا ذهنية تجعله ينفعل بصورة سلبية معها..
نعم قد ينظر إلى مجتمع أخر بصورة سلبية إذا كان قد سمع عنه أن مجتمع جريمة أو مجتمع فاسد فسيتعامل معه على هذا الأساس وسيخرج من الحالة الطبيعية إلى حالة الانفعال.

وبعض المتدينين في مجتمعنا لا يرون من خلال النافدة المضيئة بل تلك المظلمة.. فقط ينظرون لمن يعرفون أنه متدين بصورة طبيعية غير منفعلة ومسبوقة بصور ذهنية سيئة..

والتعامل من هذا المنطلق وعلى هذه الأسس .. بتقديم الحالة الانفعالية على الحالة الفعلية هو نوع من الاضطراب في الواقع الاجتماعي..
إذ تصور معي أنك قلت لشخص بحكم كونك طبيب أن المرض الذي فيك مستفحل وقد تموت خلال أيام قلائل قد لا تتعدى الثلاثة أشهر.. فمن الطبيعي أن يصبح هذا الشخص مضطربا وعلى غير حالته الأولى.. ولن يعيش إلا في زاويته المظلمة وسيرى الناس والعالم من خلال تلك النافدة..

ما يتناوله الناس في مجالسهم وعبر قنوات التواصل سواء أكان التلفون أو عبر الشبكة العنكبوتية متى ما كان الجانب المظلم فهو سيخلق جوا من حالة الانفعال والفعل السلبي ..
حتى من يريد الإصلاح مثلا ويملك الحماس ومستعد للتضحية بجهده .. سيتوقف ..

فعلى سبيل المثال شخص يريد إصلاح نافدة مكسورة.. فجاءه شخص وقال أنه حاول إصلاحها فلان من الناس والذي هو خبير في هذا العمل لكنه لم يتمكن وقال إصلاحها مستحيل..
وجاءه أخر وقال حاولت إصلاحها فضاع وقتي ولم أتمكن من إصلاحها فإصلاحها شبه مستحيل.. وجاء أخر وأخر ...
بالنتيجة سيتوقف هذا الشخص الراغب في العمل عن العمل لأنه حمل تصورا سلبيا .. وحتى لو أصر على العمل فهو لن يكون بحماسه السابق وسيعمل وهو على قناعة بأنه لن يتمكن من إصلاح النافدة..

نحن نتأمل من الشباب المؤمن سواء أكانوا ذكورا أو إناثا أن يكونوا الواجهة الجميلة للمجتمع فينشروا كل جميل وكل باعث على الأمل والعمل..
فعليهم أن يحسنوا الظن بأخواتهن .. فحتى لو لبست حجابا غير مناسب فلا ينظرون إليها على أنها تقصد الإفساد.. بل ربما وقعت في الغفلة وتحتاج فقط إلى التذكير فتعود كما كانت ..

إن نبي هذه الأمة صلوات الله عليه وعلى آله لم يدعو على أمته وهو يعلم ما سيجري من أحداث مستقبلية سواء عليه أو على أبنائه أو على المؤمنين لأنه كان ينظر للجانب المضيء وان هنالك نور بإمكانه أن يقلب المعادلة ..

ولو تأملنا في الروايات الواردة سنجدها تتحدث عن حالة من الفساد.. ومع هذه الحالة من الفساد والإفساد هنالك المؤمنين الذين سيكونون من أنصار صاحب الزمان صلوات الله عليه .. وسيعملون على التغيير من خلال نظرتهم للجانب المضيء لا الجانب المظلم في الحياة ..

ربما خرجت عن سياق الموضوع وهو الحجاب .. لكن كان لهذا ضرورة ..
فالنظر إلى المرأة من زاوية المفسدين في الأرض ومن يعملون على إثارة الرجل هي نظرة سوداوية بما تعني الكلمة من معنى .. والتعامل معها بطريقة سلبية سيؤدي بالضرورة إلى نتائج سلبية اكبر ..

فهل فكر أحدنا .. لماذا مع هذا الرتم من النقد والانتقاد للمفاسد لم يأتي بنتائج إيجابية ..
هنالك فرق أن أتكلم وأنا جالس وقابع في محلي وبين أن أتكلم وأنا ناهض وأقوم بدوري وعملي..

أمور سلبية في التعامل :
- من الأمور السلبية في التعامل أن يكون النصح والإرشاد نتيجة لحالة انفعالية فتكون النتيجة والمحصلة غير مجدية.. فنجد أن الناصح يخاطب الطرف الأخر على أنه إما أنه يتعمد المعصية ونشر الفساد والرذيلة فيقوم بمحاربته ومواجهته بكلمات حامية كالسيف.. مما يقابلها أيضا الطرف الأخر أن يعيش المعركة ويخوض فيها إما دفاعا عن نفسه أو انتصارا لها..
- أو يتعامل معه على أنه قاصر وجاهل ولا يفهم تكليفه الشرعي.. ولا يجيد بالتالي تشخيص تكليفه . فيستصغره ويقلل من شأنه كما لو كان يوجه له الإهانات ..

وهذه الطرق في الواقع هي نتيجة حالة من الزخم الانفعالي لا العقلائي ..
إذ يتوجب علينا أولا أن نحتمل أن الطرف الأخر وقع في الغفلة كنتيجة للتبعية فتابع غيره ظنا منه أن ما يقوم به صحيح وهذا يوجب علينا عدم فتح جبهة للحرب.. أو نحتمل أن المكلف إنما غفل عن شيء معين في آلية التشخيص فكانت النتيجة أن ما شخصه ليس بالأمر السليم.. فهنالك أمر ناقص ويحتاج إلى تذكيره به ..
أيضا علينا أن نتعرف أولا على معطيات تشخيص المكلف وعلى أي أساس قام باعتماد هذا التشخيص.. إذ لا يمكن لنا معرفة موطن الغفلة إلا بالوقوف على معطيات التشخيص للمكلف.

وهذا يستلزم أن لا نفرض على الأخريين تشخيصا معينا ونحن لا نعلم بأحوال وأوضاع المكلف .. ما دام فعله لم يخرج عن حد الفتوى الشرعية.. وحتى مع فرض خروج المكلف عن الحد الشرعي للفتوى فلا يصح أيضا مناهضته والوقوف في وجهه قبل العلم من أنه عارفا بأصل الفتوى ومحيطا بها ..
وحتى المناهضة أيضا بحاجة إلى التيقن من هذا الشخص غرضه الإفساد وليس أمرا أخر..
فالمحاربة إنما تكون لمن يحارب الدين لا من يخطئ في أمر ويعتقد أنه من الدين وهو ليس منه .

فما علينا القيام به في البداية توضيح الفتوى الشرعية بعناوينها الأولية والثانوية .. مع وضع الأسس العلمية التي من خلالها يتمكن المكلف من تشخيص تكليفه الشرعي بما يتوافق مع طبيعية وضعه دون أن يتعدى حدا من حدود الله ..
وهذا لا يستدعي أبدا المحاربة أو التشخيص للمكلف.. لأنه لا يعتمد على مواجهة الطرف الأخر بل يعتمد على تعريف الأخر بما قد يكون جاهلا به بصورة غير مباشرة..
فإذا كان المكلف وجد صعوبة في فهم المسألة فهو لن يكابر بجهل بل سيتجه للسؤال عما قد جهله في المسالة.. ويسال فيه أهل العلم والتخصص في هذا المجال .

فعلى سبيل المثال ..
لو قمت بعرض فتاوى العلماء وأوضحت ما ترتكز عليه الفتوى من تغير العناوين وفقا لحالات المكلف فهنا أكون قد أوضحت.. نعم قد لا يكون ما كتبته واضحا بالشكل الكافي.. وهذا ما سيدفع البعض للسؤال طلبا للمعرفة أو لدفع شبهة مثلا..

لكن هذا الأمر لن يدخلني في مسألة محاكمة المكلف على تشخيصه الشرعي للمسالة .. فأنا لست مكلفا بمحاكمة الأخريين بل أنا ممنوع من إصدار الحكم على الأخريين فيما يتعبدون فيه .. فبعضها مبني على المقاصد وهي من النوايا الخفية التي لا يعلم بها إلا صاحبها وحكمي عليها سيكون مبني على الظن فقط..

في الختام

ما أود الوقوف عنده هو التعاطي الإيجابي دون الإساءة أو تجريح الأخرين ... كيف يمكن لنا أن نحققه ؟. دون مناقشة الفتاوى الشرعية أو ما هو المشروع أو غير المشروع في الحجاب ..
بل كيف ندعو للافضل والأحسن ..

مثلا كيف يمكن لنا أن ندعو أخواتنا للتمسك بالحجاب الافضل وليس الحد الأدنى المشروع .. ؟.
كيف لنا أن ندعو من تضع بعض الزينة على حجابها بأن لا تضع تلك الزينة ؟. وبطريقة خالية من التجريح والإساءة ؟.

وهل هذا ممكن أم غير ممكن ؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://karizmaa.tk/
$!مصراوى!$
=/= عضو موقـوف =/=
$!مصراوى!$


عدد المساهمات : 3050
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
العمر : 41
الموقع : www.yahoo.com

كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه ..   كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 29, 2010 2:02 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تسلم الايااااااااااادى زعيم كل الحب
شكرا لــــــ اهتمامك باامور دينك وخاصه الحجاب
كل الشكر تمنياتى بدوام النجاح والتفوق ان شاء الله
تحياتى مصـــــــــــــــــــــــــراوى و تقبل مرورى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زعيم العرب
**//** عضو ماسي **//**
**//** عضو ماسي **//**
زعيم العرب


الأردن
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. I_icon_gender_male
عدد المساهمات : 3395
تاريخ التسجيل : 17/01/2010
العمر : 32
الموقع : الاردن

كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه ..   كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 29, 2010 3:19 am

مشكوررررررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://karizmaa.tk/
 
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تظنون ان الحجاب خاص للمرأة فقط ! شاهد صور الحجاب للرجل
» يا اجمل قصيدة حب في قلب عابر
»  الحجاب حكم وأسرار
» قصيدة الحجاب
» هدة صورتي قبل وبعد الحجاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عسل العرب :: منتدى الاسلاميات-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» حتى لا يسقطَ منتداكم
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالأحد يوليو 11, 2021 10:39 am من طرف mazen

» البحث عن الروح
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 3:23 pm من طرف mazen

» البحث عن الروح
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 3:03 pm من طرف mazen

» عودة وبحث عن أحباء
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 12:32 pm من طرف mazen

» انثى الكبرياء
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالأحد يوليو 02, 2017 11:53 am من طرف عسل العرب

» صور نادرة لحيوانات "أعداء" أثناء غفوتها
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالثلاثاء أبريل 14, 2015 3:27 pm من طرف saly abdo

» هل كلمة أسف تمحي الجرح!
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 6:28 am من طرف saly abdo

» حلم وكيديا
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:38 pm من طرف عسل العرب

» صفي الله ياعلم الرشاد
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:23 pm من طرف عسل العرب

» القصة التي ضحك منها سليمان عليه السلام عاما كاملا
كلام عابر في الحجاب والتعاطي معه .. Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:13 pm من طرف عسل العرب