عسل العرب
بكل حب وشوق واحترام
نستقبلكم ونفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر
وننتظر الابداع والتميز انقر هنا للتسجيل
عسل العرب
بكل حب وشوق واحترام
نستقبلكم ونفرش طريقكم بالورد
ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر
وننتظر الابداع والتميز انقر هنا للتسجيل
عسل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عسل العرب

منتــدى : ترفيهــي - ثقــافــي - اجتمــاعــي
 
الرئيسيةالاكثر مشاهدةأحدث الصورالتسجيلدخول
عسل العرب: زورانا الكرام...مرحبا بكم بين زهور الإبداع ورحيق الأخوة وشهد المحبة نورتو منتدانا

 

 بائعة الورد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عسل العرب
@@مديرة المنتدى@@
@@مديرة المنتدى@@
عسل العرب


العراق
بائعة الورد I_icon_gender_female
عدد المساهمات : 11618
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 33
الموقع : بغداد

بائعة الورد Empty
مُساهمةموضوع: بائعة الورد   بائعة الورد Emptyالجمعة مارس 19, 2010 12:19 am

[b][b]بـــــــســــــم الــــــلــــــــه الرحــــمـــــــن الرحــــــيـــــــــم


الـــــســـلام عـــلـــيــــكــم ورحـــمـــة الــــلــــه وبـــركــاتــــــــه
[/b]


بـــائـــعـــــة الــــــورد



من زمن الورد ... و من أيام الزهر ... مازالت الأرض تنبت العطر ... وحتى من بين الصخر و من خلال الشوك ...
ينمو الزهر ... فإن أردت بيع الورد، عليك بقطفه، بعد أن تجد منبته ومصدره
في الطريق عانت الكثير من ألم بسبب الشوك، وعند المنعطف جلست لترتاح، وجال بخاطرها
أيشتكي الورد شوكه ؟!
أيبكي الورد عطره ؟!
فبكت شجرة الياسمين وتساقط العطر الثمين
فرددت
شدوت فشدى العطر وإنني
إن بكيت يتساقط النجم من علي
فتمايلت شجرة الياسمين و لفها النسيم العليل ، وما هي إلا لحظات و تجمع الياسمين بحجرها كالطفل الرضيع ، فأرضعته عطرها و لضمت خيوط الزهر ، ثم لملمت أطراف وشاحها الرقيق المتكور تشبعا بالزهر ، وطرفه متكأ على كتفها ،ونهضت لتكمل الطريق و كلما تخطو خطوة تبث زهرة في كل اتجاه ، ويتحول محيطها الذي تسير به عطرا زكي ، فتسابق الريح مع الزهر الندي ، الى أن تناثر كل الزهر فجف القلب وأصبح جريح
فعادت لترتاح من تعب الطريق، وتظللت بشجرة ورد ورددت
أحتاج دوما للرحيق أين الرحيق؟ أين الرحيق ؟
ثم لفت أطراف جدائلها الممتده لتسند رأسها محتضنه حشائش الأرض الممزوجة بقطرات الندى ، وبقيت مضجعة الى أن سمعت شئ غريب ، فنهضت بفزع شديد ،وأسرعت تتسلق جذع رقيق ، فسقطت وانكسر الجزع فوقها وغطاها بزهر كثيف ، ومرت سنين وسنين وهي على حالها والجزع تزداد جذوره متسلله فوق
جسدها لتصل الأرض، فتنبت أوراقه و أزهاره وهي مغطاة به بلا حراك ، حتى تكونت شجرة ورد ، أغصانها بلون شعرها، و أزهارها ببياض جسدها ، وأوراقها بحمرة خدها ، ورحيقها هو رحيقها ، وبقيت من يومها ترتوي من ندى شجرة الورد المتساقط دموعا عليها
يتبع الاسطوره
الأسطورة
ترى زهور بائعة الورد تطير بالفضاء حين تفتحها ،ولا تتفتح تلك الزهور إلا عند الشروق ، وتبقى في محيط جسدها مرفرفه كالفراشات ، وما هي الا لحظات فتعود تلك الأزهار البيضاء لأفرعها وموقعها ، وتبقى متفتحة فواحة بالرحيق أبد الدهر ، ويستحيل قطفها، فمن يستطيع التقاط زهرة من أزهارها النديه حين تفتحها وتحولها من برعم الى زهره، يسعد سعادة أبديه
صحيح أن بائعة الورد تشرب دموع الندى المتساقط منها وعليها وترتوي به ، ولكن السبب الأقوي لبقائها واستمرار اخضرارها ، هو عطائها لأرضها الغير منتهي ، فهي مازالت تحتضن الأرض ، و ترضعها من ثديها حتى أصبح كالجذور الممتده داخل التراب ، وتبقى بائعة الورد مادام فم الأرض يرضع منها الأصل
انتشرفي تلك المدينة قصة بائعة الورد ، و زهرها الذي به سر السعاده الأبديه ، ومن ثم انتشرت الأسطورة انتشارا واسعا ، فصارت بائعة الورد مصدرا لعطاء غير محدود ، وإن لم يستطع الفرد التقاط زهرة ، يستطع رشف السعاده مما ترى عيناه ، ومما يشمه انفه ويتنفسه من شذى رحيق الأزهار الدائمة النضره ، ولون الفضاء المحيط بها كهالة بيضاوية الشكل ،تحمل رذاذا ملونا بألوان الطيف ، فتضفي على المكان تميزا خاصا به، لذلك كان الكثير يتحمل الصعاب ليقترب ولو بعيدا من بائعة الورد
يتبع الطاووس
الطاووس
كان بقرب شجرة الورد جار لها لا يتركها ، يتباهى بشكله الجميل ، وذيله الطويل ، ذلك الطاووس كالحارس يلف حولها ليل نهار ، وإن وجد من يحاول الإقتراب من بائعة الورد ، يفرد ذيله الطويل مستعرضا لونه الخلاب ، فيغطي الفضاء به ، ليغطي بائعة الورد تماما ولا يظهر منها أي زهرة إلا رحيقها الذي عجز عنه
ويقال أن هذا الطاووس قد سرق وشاح بائعة الورد وجعله ذيلا له ، وهذا هو السبب الذي يجعله حارسا أمينا كإعتذار لفعله القبيح، ومهما تكن الحقيقه ، يبقى ذلك الطاووس يستمد جماله من زهور بائعة الورد ، لذلك كان صعب عليه الإبتعاد عنها ، فزهر بائعة الورد ، يبث دوما رذاذا له ألوان الطيف ، يلون الفضاء حول بائعة الورد ، فيلتصق الكثير على ريش ذلك الطاووس فيكتسب اللون الجميل
يتبع صرخة طفل
صرخة طفل
ذات يوم جاء رجلا يحمل طفلا حديث الولادة ، يريد أن يلتقط زهرة من بائعة الورد بيد ذلك الطفل ، ليسعد الطفل أبد الدهر ، وبقى ثلاثة أيام ينتظر الفرصة ليقترب من شجرة الورد عند الشروق وعلى حين غرة من ذلك الطاووس ولم يستطع ، وفي اليوم التالى كان ذلك الطفل قد عطش كثيرا بعد انتهاء الزاد ، وبدأ بالصراخ والصراخ وسيلة فطريه يستخدمها الأطفال ، استغاثة وطلب حاجة وكم من طفل صرخ طويلا حتى الممات ، وكم نحن تعساء حين نرى البذور تصرخ و تستغيث ثم تموت ، ونبقى مكبلين كالعبيد
حاول الرجل البحث عن شئ يرضي به ذلك الطفل ، و صار كالدوامة يلف حول شجرة الورد ، ونظره على الأرض ، فلاحظ أن هناك بقعة سوداء ممتد بها جذور سميكة غليظه ، فرفع رأسه فإذا بها تلك الشجرة التي سقطت تحتها بائعة الورد
يتبع الورود السوداء
الورود السوداء
فأعاد الرجل نظره لشجرة بائعة الورد ، فبهت لونه وارتجف جسده ، وثبت نظره دهشة لما رأي كيف تتحول الزهور البيضاء لورد أسود؟ ما الذي حصل ؟
وبقي هكذا سويعات غير آبه بصراخ الطفل و بكائه ثم و ضع الطفل على الأرض ، وأجهش بالبكاء لتعاسة حظه ، وأخذ ينبش الأرض ويرمي بوجهه التراب إلى أن أعياه التعب و سكت وأثناء تفكيره وتردده هل يترك المكان و يعود من حيث أتى ، شاهد بين يديه ومن حيث كان ينبش التراب ، شئ لامع مصقول ، فحمله و أخذ يتفقده ، حينها كان الطفل قد غط في نوم عميق ، بعد أن تسلل فرع من أفرع شجرت الورد ، والتف حول الطفل حاضنا له ، مهدأ من روعه ، فالتقط الطفل طرف فرع الشجرة البرعم بفمه إلى أن نام
يتبع الابريق السحور
الإبريق المسحور
كان الإبريق ممتلئ بالعسل وكأنه لم يدفن طويلا تحت التراب ، فشعر الرجل بأن رزق المولود آتى له ، فسعد به وكاد أن يتذوقه ، فارتجف الأبريق مناديا
كف عني ياهذا !
فوقع الإبريق وصرخ الرجل : ما هذا أأنت ابريق مسحور ؟؟
قال له الإبريق نعم هو هذا!
هتف الرجل : وما قصتك ؟
رد الإبريق : سأروي لك الحكاية وبيدك الحل والنهايه
فأجابه الرجل مناجيا له : أرجوك قل وسأفعل ما تريد
فسرد الإبريق الحكايه وقال :
تلك الشجرة التي نامت تحتها بائعة الورد ، اسودت جذورها خجلا من فعلتها ، وبكائها الطويل ندما لقسوتها فقد كانت بذرة من أرض بعيدة ، أتت بها الريح فاحتضنتها أرضنا ، ونبتت ونمت وارتوت ، ومع مرور الزمن أزهرت وترعرت حتى صارت ضخمة غزيرة الفرع ، عريضة الجزع ، كثيفة متشابكة مع شجرة
الياسمين ذات الأفرع الرقيقة ، والتي ماتت بعد انكسار فرعها و عدم مقدرتها انقاذ بائعة الورد وهذه الشجره تعلم تماما بأن عقابها هو خلعها وابعادها عن هذه الأرض ، ولكن لن يتم عقابها إلا بعد أن يفك السحر و أستطيع بعده أن أتمم بيدي عقابها المحتوم هذه الشجره وسوس لها قلبها الأسود ، فقامت بعد أن زادت غيرتها وبان غيظها و لكونها غريبة غير أصيلة ، تكلمت بكلام كثير ودهاء عجيب ، فعملت على بث التفرقه لتبقى هي الأقوى بين الأمم لا تكن أحمق و تعتقد بأنني أتكلم عن شجرة ، هي شجرة ولكنها شفره!!
الآن عليك أن تروي بائعة الورد بهذا العسل الذي جمعته طيلة السنوات السابقه ، لاحتفظ به لها ، فهذا العسل منها وبه ستنتعش من جديد ، ألم ترى جمال أزهارها وكمال بهائها ؟! هذا العسل رحيقها الأبدي ، حينها سينفك السحر عني وعنها ، وستتم هي لك الحكاية حيث أتمم أنا عقاب تلك الشجرة الخائنه وابعادها عنا
قال الرجل : وذلك الطاووس ؟
رد الإبريق : لا عليك منه هو فقط طفيلي لا أكثر ، وهو أضعف من أن تهابه ، وإن رآك مصمم على
الإقتراب منها ، سيولي هاربا خوفا و ليبحث عن شئ آخر يستمد منه ما يشاء
قال الرجل : كيف اسودت تلك الجذور؟ و زهور بائعة الورد ؟ ولم حصل هذا ؟
رد الإبريق : هو عمى القلوب الذي أبعد نظر الكل عن حقيقة تلك الشجرة الخائنه ، فلم يتنبهوا لها كما فعلت أنت ، ولحسن الحظ أنك فعلت ، فالسحر الذي عملته تلك الشجره يبدأ بالإنتهاء حينما يرى أحدا حقيقتها ، ولكن جذور تلك الشجرة الخائنه سوداء من يومها ، أما أزهار بائعة الورد كانت حزنى لبكاء الطفل وان نظرت مجددا لها ترى أنها عادت لرونقها من جديد
فتلفت الرجل وبان على وجهه السعادة والإطمئنان وابتسم قائلا : ما أروعك يا بائعة الورد
قال الإبريق : اسرع فهي تحتاجنا جميعا لنفك السحر عنها ، فنسعد بها و تسعد بنا
قام الرجل وبيده الإبريق متجها نحو بائعة الورد ، نظر لها ولشجرتها النقية وتمتم أنت من يستحق البقاء ، ثم مشى على عجل ونسي أمر الطاووس ، فتنبه الطاووس له وفرد ذيله وحام وحام ، وعندما اقترب الرجل أكثر، رفرف الطاووس بجناحيه وطار بعيدا كان الإبريق و كأنه هو من يدلق العسل منه ، ولم يشعر الرجل بثقله أو وزنه ، وكأنه يحمل ريشا ، واستمر الرجل يلف حول بائعة الورد والإبريق يسيل منه العسل فتتشربه الأرض ، ومن ثم تتشربه بائعة الورد ، فيتسلل العسل جسدها المزهر بطريقة عكسيه ، حيث كانت ترضع الأرض ، والآن هي من يرضع الأرض وبدأت بائعة الورد تشم رحيق الأرض بل تشم رحيق أصولها التي عادت لها بعد دفنها بيد الغريب ، فانتعشت بائعة الورد ، واهتزت محاولة النهوض ، وصوتها يعلو تدريجيا مرددا: فداك أنا يا أرض
يتبع سندس
سندس
مع اهتزاز شجرة الورد المحيطه بجسد بائعة الورد ، اضطرب قلب الفضاء حولها ، فارتجفت أزهارها
وتعانقت الأفرع والأوراق مع الأزهار ، و بدأت الجذور تتحرك للسطح تدريجيا صانعة نسيجا متشابكا مع الأزهار والبراعم والأفرع والأوراق ، وتحولت الشجرة لسندس رقيق ذو رسم جميل ، ترتديه بائعة الورد
بإرتياح كبير ومدت يداها بإتجاه السماء رافعه رأسها عن الأرض ،ثم انقلبت على وجهها تقبل الأرض وتشد بيديها علي التراب لتنهض، فوقفت و دارت حول نفسها وكأنها تبحث عن شئ ، او عن زمن ضاع ، ثم طأطأت رأسها قبولا بما جرى و رفعت رأسها عندماقال الرجل : أسعد الله أوقاتك يا بائعة الورد
تبسمت له وقالت :أسعد الله أيامك كلها وجزاك الله عني خير جزاء
رد متلهفا : أتخبريني بما جرى ؟
قالت : لقد جرى الزمن من زمن طويل ومازال يجري
قال : أريد معرفتك قصتك
قالت : أريد استمرار قصتي
رد بقوله : ماذا تقصدين ؟
ردت قائله : خذ عني النهايه وابدأ من جديد
فقال لها : ألا أعرف البدايه أولا ؟
قالت : لكل بداية نهاية
قال لها : بالله عليك وماهي البدايه وما هي قصتك ؟
قالت : الإبريق عمري والعسل فعلي والشجرة السيئه حسادي وأنت وطني
فنطق الطفل مناديا فقالت : وأنت أملي ومستقبلي وجذوري التي لن تموت
قال الرجل بتعجب : و من أنت؟!
ردت بصوت خافت : أنا.
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://assl.ahlamontada.com
امير الغرام
*/*/*//عضو برونزي //*/*/*
*/*/*//عضو برونزي //*/*/*
امير الغرام


عدد المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 02/02/2010
العمر : 37

بائعة الورد Empty
مُساهمةموضوع: رد: بائعة الورد   بائعة الورد Emptyالجمعة مارس 19, 2010 6:03 am

واااااااااااااااااااااااااااااو
بجد يسلمو هالانامل يا عسل قصة ولا اروع
الكل سمع بقصة بائعة الورد ولكن ولا مرة قراتها
هيك يسلمو حياتووووووو مرة تانيه ع القصة الروعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عسل العرب
@@مديرة المنتدى@@
@@مديرة المنتدى@@
عسل العرب


العراق
بائعة الورد I_icon_gender_female
عدد المساهمات : 11618
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 33
الموقع : بغداد

بائعة الورد Empty
مُساهمةموضوع: رد: بائعة الورد   بائعة الورد Emptyالجمعة مارس 19, 2010 6:21 am

تسلم يالغلالالالا
اسعدني مرورك الغالي عقلبي
دمت بود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://assl.ahlamontada.com
 
بائعة الورد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلام مكتوب على اوراق الورد وحبره شذى الورد
» بائعة المناديل الورقية
» أتحت الورد شوك ,, أم فوق الورد شوك ؟
»  لاتغيب عني وترحل...
» الشعر العراقي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عسل العرب :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» حتى لا يسقطَ منتداكم
بائعة الورد Emptyالأحد يوليو 11, 2021 10:39 am من طرف mazen

» البحث عن الروح
بائعة الورد Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 3:23 pm من طرف mazen

» البحث عن الروح
بائعة الورد Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 3:03 pm من طرف mazen

» عودة وبحث عن أحباء
بائعة الورد Emptyالأربعاء يونيو 09, 2021 12:32 pm من طرف mazen

» انثى الكبرياء
بائعة الورد Emptyالأحد يوليو 02, 2017 11:53 am من طرف عسل العرب

» صور نادرة لحيوانات "أعداء" أثناء غفوتها
بائعة الورد Emptyالثلاثاء أبريل 14, 2015 3:27 pm من طرف saly abdo

» هل كلمة أسف تمحي الجرح!
بائعة الورد Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 6:28 am من طرف saly abdo

» حلم وكيديا
بائعة الورد Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:38 pm من طرف عسل العرب

» صفي الله ياعلم الرشاد
بائعة الورد Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:23 pm من طرف عسل العرب

» القصة التي ضحك منها سليمان عليه السلام عاما كاملا
بائعة الورد Emptyالخميس أبريل 09, 2015 3:13 pm من طرف عسل العرب