كلمة طيبة كشجرة طيبة
قد نظرنا وعرفنا هذه الكلمات ببساطتها وعظيم نتاجها إن عملنا بها وكانت سبيلا لنا للوصول لقلب الأخر ومشاعره الانسانية
وإن كانت رسالة محبة توصلنا لأخوتنا في الانسانية وقد نقف مطولا معها ونقولها ونكررها كثيرا ولكن
هل اقترن القول بالفعل وهل صارت الكلمة الطيبة في يومنا شعارا وعنوانا لنا فقط من باب أننا نحبها
وعذرا منكم سأختصر كي لايمل القارئ ومن يحب الرد على الطرح
ففي أيامنا ما أحوجنا للكلمة الطيبة للتواصل والتلاقي في أهداف سامية وهي اجتماع القلوب لنصرة بعضنا في الخير والمحبة
وكي نعود بامتنا لمكانتها التي تستحق
ولهذا
أين أنت من الكلمة الطيبة
كيف تراها وماذا تفعل لتحقيق نتاجا طيبا من ثمرها يكون لك زادا
ودي وتقديري لكم مع الدعاء بكل خير
وحفظكم الله تعالى بكل خير ومحبة وسعادة