اتعلمين سيدتي كيف اشتاق إليكِ؟؟
اشتاقك مثل الدموع حين ترصف على خدكِ
وكالحزن على أهداب عاشقة تغني بحرقة لأبتعاد الحبيب عنكِ...
هل تشكين أن قلت لك بأنني أشتاقكِ وأعشقكِ
حتى كأني اشعر بأن الدموع انهمرت من بين السطور فقط لكِ ؟؟ ...
نعم اعترف بأنني ابكيت حتى السطور لأجلكِ
وكنت أعلم بأن من يعشق الأنثى المجنونة فأنه في مشاعره مجنون مثلكِ
وهل مازلت تشكين بأنكِ ورغم البعد ستضلين السيدةً التي اذوب فيها وأذوب بعشقكِ ؟؟
وهل مازلت تشٌكين بأنني لكِ فقط انت وحدكِ
يامن أهديتها في البعد ألحان الحب في الليل على قيثارتي بسهركِ ؟؟
ومازلت انتظرك كي تخضعىُ أيتها الانثُى المتفجرة لأتوجك مليكتي في بلاط مملكتىً ومملكتكِ..
سأهديكِ من بساتيني وردةٍ سألبسها براءة الطفولة وسأهديها إليكِ ؟؟
فماذا تنتظرين لتقتربى معلنة استسلامكِ أيتها الأنثى وتدعيني احتلكِ
اشتاق ان اضمك مابين ذارعى لاحتضنك حتى تشهق من حبي أنفاسكِ