سبق أن اعترفت بهذا ...
واليوم أعود لأكرر اعترافي ..
أنا أشواقي وحبي ...أنفاس تتسارع و ...تتصارع ..لا يصدق آخر الحب أوله ...حتى يستدعيه ليتأكد من خبره ..
ذكرها عندي سعادة ...أتقرب في نسج خيالاتي معها ...أتنعم وأتلذذ بكل هذه الممارسات ..
اعترافي هذا ...أكبر دليل على عجزي وتقصيري ...
فلو كنت أستطيع أن أفعل شيئاً ...لما أكثرت من الكلام ...والكلام فقط...
والكلام عندي ...( مقياس) حرارة حبي ...فكلما زاد الحب ...زاد الكلام فيها ...وعنها ...وإليها ...
أتقرب ...بإرسال أجمل مايوحي إلى خاطري ...إليها ...
أستعذب ..كل مر ....في سبيل رضاها ...
أطوي الفلوات ..والقفار ...لأسعد منها بنظرة ...فتعود الروح ساكنة مطمئنة ...وتأوي إلى قرارها..
أعترف أني ..فاشل في تعبيري عن حبي لها ...وبالذات عندما أكون بين يديها ...
أصيح بحبها بأعلى صمتي ...فلا يرد صمتي ..غير نبض قلبي ..
وأصيح ...وأصيح ....من كل أرجــــــــــــــــــــــاء و أعمـــــــــــــاق قلبي ..
وأعلنها....مدوية ....بين ..صمت الحروف ....
والله ...إني ...أحبك ..
أحــبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك ...يــا...
أمــــــــــــــــــــــــــــــي