عُبُور..[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حُلْمَا مَن أَرَد الْبَحْر ك الْعَزْف الْمُثْخَن عَلَى سَرِيْر الْقَمَر
يُؤشم نَحْر الْعُنُق ك طَلَّق رَصَاصَتا بِلَا نَزْف
هَزِيْم صَمْت يَرْتَعِد ب الْفُؤَاد
لِيَبُث مَأْوَى تَقَاسِيْم
جَوْر جَزَع بَنُو غَبْرَاء قَبْل أَطْرَق الْرَّاس
وَرَمِي المَدَاعْص ب سَاعِدُا افْتَرَى واهتَرَى
مَعْزُوْفَة عُهْر تَتَخَلَّل مَأْدُبَة بَصَمَات غَضَّه
تُخْالِج عَز عَرْش الِانْطِبَاق الْمُقْفَل
ك قَطَع حَسِيْر بِعَات الْطَّيْر
’رَقْصَه عَلَى قِيْثَارَة الْجَلاد... لَفْظَا مِن قَطَرَات الْمُؤَلِّف ( نُدْرَة اليُازَحي )
وَاصِفَا الْالَم الِانَسَانِي.. يَنْقَسِم الْالَم الَى قِسْمَيْن
1-الْم ازَاءَنَفْسِه
2-وَالِّم ازَاءَالاخَرِين
عَجَبا ل بَشِّر يَشْتَكُوْن مِن وَخَز شَوْكَه
ب الْجَانِب الْاخِر بَشِّر تَغْتَسِل شَفَاهُم حَضِيْض الْوَجَع
وَمَوْال مَسَائِهُم لَا يَهْدَاء
اعْكُف عَلَى بَعْض مِن اقْوَال كَمَا اطْلِق عَلَيْه
مُعَقَّد وَمَجْنُون وَانِّي لَا ارَى الَا كُل الْعَقْل مَعَه
’الْعَالَم الْبُرْت انْشْتَايْن ..
قَال انَّا لَا اعْرِف السِّلَاح الَّذِي س يَسْتَخْدِمُه الانْسَان فِي الْحَرْب
الْعَالَمِيِه الْثَّالِثَه لَكِنِّي اعْرِف انَّه سَيُسْتَخْدَم الْعَصَا وَالْحَجَر
فِي الْحَرْب الْعَالَمِيِه الْرَّابِعَه
’كَمَا قَال ايْضاً ضَع يَدَك عَلَى صَفِيْح سَاخِن لِمُدَّة دَقِيْقَه وَسَتَشْعُر انَهَا سَاعَه
اجْلِس مَع مَحْبُوْبَتِك لِمُدَّة سَاعَه وَسَتَشْعُر انَهَا دَقِيْقَه
حَصِيْفا هُنَا ك الْفْيّصَل
عِنَدَمّا تَتُوْه انفِصَامَات الْنَّفْس ب مُحْرَاب كَنَائِس
صُوْرَه رَحِيْلِهَا خُشُوْعَا مُنَكَّس
نَضَع اطْرَاف انَامِلُنَا ب زَاوِيَة مِنْهَا او رُبَّمَا لَمَس بِطَرَف
مَا اعْوِجَاج ازّف الْسُّقْم الَّذِي س يَلْتَف
حَوْل خَاصَّرْتِنا لَن نَحّتَرَق وَلَن نَتَشَوَّه وَلَن نَتَكَلَّم
بَل عَوِيْل صُرَاخِنَا سَوْف يُدَوِّي ك الْمِدْفَع وَاشَد
لَكِن بِصَمْت وَنَزَف بِصَمْت وَبُكَاء بِصَمْت
اذَا ايْن الْصُّرَاخ الَّذِي قُلْت ؟!
تَتَكَاثَر سَحَائِب ان حَي ب الَوَجَع ل تَنَتَعَش فَرَائِس الْالَم مِّن فَوْق تَابُوْت جُنُوْن الْتَّعْبِيْر
ل نُعْلِن الْوِلادَه مِن جَدِيْد
وَمَا تِلْك السُّوَيْدَاء الَا سَحَاب مِلْحَاح
ك الْقَابِض عَلَى الْمَاء سَلَا السْهَاك
ارْتَجِي الدِّثُوّث الْجِهْبِذ الَذقَام الْلَّبِيب
الَاتُون ضَارِب اطْنَابِه يَنْبَلِج دَيّان ك الْاجْدَل
ل نُعَانِق هُنَا كَسْر شُرُفَات
اطَار مَطَر ل عُمْق وُجْدَانُنَا
س تَكُوْن ذِكْرَى ايّا مِنَّا لَن تَبُوْر
فَعَهِدَاً\\’ننفُث كُل طَاقَات صُرَاخِنَا
ل نَنْحَر الْحَرْف اضَحِيَّة ل قُلُوْب
لَهَا ب الْجُوف بُقْعَه
هَسِيْس الارْتِجَال ل لَفْظ الِاعْتِكَاف حَرْفَاً
1-كَيْف تَكُوْن صَرْخَتَك امَام دْرَامَا
الْم الْامِّه وَمَا تُعَانِيْه مِن صَمْت نَحْو قَطْع اطّرَافِهَا؟
2-قَد نَكُوْن ك سَرَاديب عَقِيْمَه ب جَسَد خَاوِي
لَه هَذَيَان مَكْبُوْت كَيْف اخْرَاجُه ؟
3-الْالَم الِانَسَانِي مَا يَعْنِي لَنَا او ب الاحْرَى هَل هُو مَوْجُوْد ام نَحْن مِن نتَغاظئ عَنْه ؟
4- فَاصِل الْطَّهَارَه هَل يُزَكِّي نُفُوْسَنَا دُوْن قَبُوْل الْاعْذَار؟
اجَلَاًل \ ’ ل الْنَّاظِرِيْن ل فَحّوا الْطَرِح
ل يُدْلِي ب نَاقُوْس لَهِيْب سِنَان قَلِمَه
ل يَكُن ل الْمِحْرَاب اسْتِقَامَة صَلَّاه